الأخبار المحليةالإتحادالرياضية

العثور على إحدى كؤوس نادي الاتحاد المفقودة في حراج الصواريخ بجدة

بعد مرور أكثر من سنتين على قضية اختفاء الكؤوس بنادي الاتحاد , ظهر كأس السوبر السعودي المصري والذي حصل عليه نادي الاتحاد بعد تغلبه على الأهلي المصري عام 1422هـ وذلك على يد أحد المقيمين العرب الذي باع الكأس لأحد هواة جمع التحف في أحد الأسواق الشعبية بمدينة جدة (حراج الصواريخ). وقد أوضح محمد الزهراني شقيق أحمد الزهراني الذي قام بشراء الكأس المفقودة أن شقيقه لديه محل في حراج الصواريخ بجدة وحضر إليه أحد المقيمين مع الكأس المختفية وقد اشتراه بمبلغ رمزي وبسيط جداً وبعد تنظيفه وتلميعه أكتشف أن الكأس مكتوب عليه كاس خادم الحرمين الشريفين السوبر المصري عام 2001م .. وعن سبب شراء أخيه للكأس قال بأن شقيقه يعشق شراء الأشياء القديمة والتراثية وقد اشتراها لاعتقاده بأنها مصنوعة من النحاس.

 

وكان عضو شرف نادي الاتحاد الأمير خالد بن فهد قد تقدم بشكوى للرئاسة العامة لرعاية الشباب حول اختفاء بعض الكئوس التي حصل عليها النادي وعلى اثر هذه الشكوى تكونت لجنة من إمارة منطقة المكرمة واجتمعت برئيس النادي في حينه المهندس إبراهيم علوان ونائبه محمد اليامي والمشرف العام على المركز الإعلامي عدنان جستنية وتم التحقيق مع كل من له علاقة بهذا الموضوع.

مقالات ذات صلة

‫15 تعليقات

  1. هههههههههههههههه

    اللي اشترى الكاس هو المسئول
    لانه ممنوع يشتري شي بدون تسجيل اثبات البائع
    واذا كان عمل المطلوب بتسجيل بيانات البائع يجب مطاردته قانونيا في السعوديه ولو خرج عن طريق الانتر بول

  2. والله ياهو استهتار باالنادي وانا اقول ليه بطولات الاتحاد مانحسبت 45 اثاري فيه كؤوس مفشوخه اي (مسروقه)

  3. الاتحاد نادي كبير ولا يسئل عن اعضاء مخربون ويتظاهرون بحب الاتحاد . وهم يسعون لتدميره . وهم كثير على جميع المستويات .اداريين ومستصحفين واعضاء شرف يقودهم معصي .

  4. المشكلة الذين يتكلمون عن الاتحاد مايعرفوا
    انة عميدهم وغصب عنهم وتاج رؤسكم ومفخرة
    الكرة السعودية في المحافل الدولية الرسمية والودية يا طواقي انتم والطحالب مساكين
    استغرب من جمهور الاهلي يقولوا ناخذ كاس ابونا
    ههههههههه ابوهم لحالهم مساكين يتحججوا بالامير خالد
    الملك ابونا كلنا وسبق للملك عبدالله يحفظة الله
    ان اشار للبلوي بثلاثة وهوة يضحك قصدة الثلاثة
    بطولات وهوة نادي الوطن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى