الأخبارالأخبار المحليةالإتحادالهلال

رسميا : تقرير الحكم صالح الهذلول لا يحتوي علي اي ملاحظات عن هتافات عنصريه صادره من جماهير الهلال ضد جماهير الاتحاد

في تصريحات لبرنامج صدى الملاعب أكد عمر المهنا رئيس لجنة الحكام أن اللجنة لم يصلها أي إدانة ضد نادي الهلال بالهتافات العنصرية التي تحدث عنها نادي الاتحاد في بيانه .

وأكد المهنا أن تقرير الحكم هو الفيصل في مثل هذه الأمور ولايعتد بمقاطع الفيديو إذا لم يتم تدوينها في تقرير الحكم وأكد أن التقرير لم يتضمن أي إدانة .
وأكد المهنا أن القانون يمنح حكم اللقاء القدرة على إيقاف المباراة في حالة قيام الجماهير بترديد هتافات عنصرية ضد الفريق المنافس , وقال ” أنا مع عقوبة الحكم لكن ضد إعلان العقوبة , أستشير جميع أعضاء اللجنة في إختيار الحكام ” .

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. اذا الهذلول تغاضى عن طرد الكوري وفاول المسك امامه ويشر بيدة واصل يا هلالي وجات
    هجمة مرتدة وسجل هدف من خطاء حقيقي للاتحاد وتعمد ناصر الشمراني بدخولة العنيف
    على مبروك ولا اعكيفاول او كرت تبية يكتب عن الجمهور والهتفات العنصرية ضد فريقة او عمانه
    واغلب الجمهور اداد نيجيريا بهتاف جماعي ولمدة علاج مبروك وجمهور الاتحاد بيراد الدين بمكه
    لنهم احرار وولدتهم امهاتهم احرار وتكون المسؤلية على اتحاد الكرة مثل احداث مصر ؟؟؟؟؟
    لا وللمعلومية اعيدوا الهدف الاول للهلل ولحظوا سالم الدوسري وش سوى بالحيطة وقت التسديد
    وانتم تعرفوا المبارة معروف نتيجتها قبل ما تبداء بالعربي مطبوخة مع الوب الهلالي وجماعتة

    لكن ما اقول

  2. المهنا مثل النعامة يدفن راسه بالرمل وهتافات جمهور الهلال واضحة ولا تحتاج الى تقرير حكم وهذا ليس بجديد وهو امر معروف ومسموع والامر يوم اذن لله

  3. حنا مشكلتنا من الاعلام الدخيل علينا وهو MBC
    وبالذات برنام اكشن يادوري يعني تجيب واحد متعصب هلالي وواحد متعصب اتحادي
    وتفتح موضوع ماحد درى عنه الا قله وتخلي هالمتعصبين يتناقشو فيه عشان تزيد متابعيهم
    بدون اي اهتمام في المواطن او الوحده الوطنيه او غيرها

    حنا من كنا صغار ونسمع هالهتافات في المدارس وفي كل مكان ونعرف انها خطاء وتعلمنا من اخطائنا
    والمشكله معروفه من العائله والمدرسه والتربيه الخاطئه اما ان هالاشياء تستغل لزيادة مداخيل اصحاب القنوات
    وجيب وليد الفراج وعصام وعادل التويجري هذه المشكله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى