رياضتنا …

بين حاضر وماضي اصبحت رياضتنا مصدرا مهم لجميع الاشخاص…
ومصدر شؤم للكثير فما يحدث هذه الايام ان الرياضة صارت كراهية لبعض الناس ليس الهدف هو التقليل ولن نقدر ان نقلل منها
بل الاساليب التي نراها من اصحاب العقول التي يقتدي بها الكثير فماذا نقول لهم وهم يشوهون الصورة الجميلة للرياضة …
(البرامج)
كثير مننا يقول ان البرامج الخمسة التي تعرض في كل يوم علي القنوات لها النصيب الاكبر في تشوية رياضتنا
حيث يستضاف النقاد والكتائب والمحللين الذين لهم بصمة كبيرة في تشوية رياضتنا ويشوهونها بالكلام العنيف جدا خارج الرياضة اكثره
بمعي (التعصب)فماذا نفعل لهم الذين يشوهون سمعة رياضتنا
وماذا يجب ان نتعامل معهم
هولا ء الاشخاص الذين يتكلمون عن انفسهم وفكرهم المشوه بالتعصب والحقد من اجل المال
ومن الذين يدافع لهولا ء لكي يتكلمون بهذه الكلمات او الكلام العنيف….
وماذا نقول للبرامج والصحف التي تنقل لهم كلامهم واخبارهم وتستضيفهم
لهولا ء الا شخاص الذين لا يرفعون رياضتنا الي فوق بن يجعلونها في المراكز التي لا تمثل اسمنا ؟؟؟؟؟؟؟

وما هو السبب الذي نراه من الشارع الرياضي في تقبل لهم والاستماع بكلامهم وتنفيذ ما يملونه عليهم بالحرف الواحد……….

(رسالتي للشارع الرياضي
ان لم نكن منتبهين لهم والحذر منهم ومقاطعة القنوات التي نحذرهم من هولا ء الاشخاص
وان نكن منتبهين لهم والحذر منهم وعدم الاستماع لما يقولونه وما يكتبونه؟؟؟؟………………

(الخاتمة)
ستبقي رياضتنا في مكانها ويبقي التعصب الرياضي صامد
رغم الاجتهادات المبذولة من جميع عشاق الرياضة ومنها الامير نواف بن فيصل